تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

أكيلي لاورو أمثلة على

"أكيلي لاورو" بالانجليزي  "أكيلي لاورو" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • ويتعلق الجزء الأكبر من هذه المواد الأرشيفية بخطف أكيلي لاورو وعواقبه.
  • انتقلت جبهة التحرير الفلسطينية من تونس إلى العراق بعد اختطاف أكيلي لاورو.
  • انتقلت جبهة التحرير الفلسطينية من تونس إلى العراق بعد اختطاف أكيلي لاورو.
  • في يوم الاثنين الموافق 7 أكتوبر 1985 اختطف أربعة مسلحين من جبهة التحرير الشعبية أكيلي لاورو من مصر.
  • في 7 أكتوبر في الإسكندرية غادر 651 راكبا من أكيلي لاورو في جولة بالحافلات في الأهرامات.
  • بعد تعليمات عباس توجهت أكيلي لاورو إلى بور سعيد حيث كان قد سبق له أن توقفت سياحيا.
  • اعترف بتخطيط مصادرة السفينة لكنه ذكر أنه لم يكن على متن أكيلي لاورو في ذلك الوقت ولكن في الأردن.
  • قالت النمر أن عملية الاختطاف كانت مقررة قبل 11 شهر وأن الخاطفين كانوا بالفعل يتدربون وهميا على خطف أكيلي لاورو.
  • قالت النمر أن عملية الاختطاف كانت مقررة قبل 11 شهر وأن الخاطفين كانوا بالفعل يتدربون وهميا على خطف أكيلي لاورو.
  • قبل أن يقوم الخاطفون بفرض الصمت الإذاعي تمكن طاقم أكيلي لاورو من إرسال رسالة استغاثة التي التقطها مرفق للرصد في السويد.
  • طلبت وزارة الخارجية الأمريكية من الدول الواقعة على طول البحر الأبيض المتوسط منع دخول أكيلي لاورو إلى موانئها من أجل إبقائها في المياه الدولية.
  • وجاء تفجير سانتا آنا في اليوم التالي لانتهاء هجوم أكيلي لاورو برعاية منظمة التحرير الفلسطينية الذي قتل اليهودي الأمريكي ليون كلنغ هوفر .
  • قبل أن تتجه أكيلي لاورو إلى ليبيا لم يتمكن عباس من الاتصال بالسفينة باستخدام الاتصالات البحرية المصرية إلى محطة إذاعة مونت كارلو باللغة العربية.
  • في 7 أكتوبر 1985 اختطف أربعة رجال يمثلون جبهة التحرير الفلسطينية السفينة أكيلي لاورو الإيطالية قبالة ساحل مصر حيث كانت تبحر من الإسكندرية إلى أشدود في إسرائيل.
  • الركاب الذين بقوا على متن أكيلي لاورو مثل رينيه سبريشر في وقت لاحق سجل تقريرا عن مشاهدة سجل طاقم الكاميرا على ما يبدو أنه لقطات الفيلم مع الناس الذين يعملون على وخارج السفينة إطلاق المدافع مع الفراغات.
  • نتيجة لسكتين من السكتات الدماغية أصيب ليون بالشلل في جانبه الأيمن بينما كان يستطيع المشي في بعض الأحيان مع عكاز وكان يعتمد عادة على كرسي متحرك (واختارت المجموعة أكيلي لاورو في مقارنة مع عدة سفن بسبب إمكانية دخول الكراسي المتحركة).
  • على الرغم من أنه وفقا لمعظم المصادر حدث ذلك خلال عام 1992 في حين كان الأسدي لا يزال في السجن وفقا للفيلم اختطاف أكيلي لاورو فقد كان الأسدي مقتنعا بالإدلاء بشهادته في المحكمة الإسبانية ضد الملياردير السوري تاجر الأسلحة القصار ولكن في وقت لاحق استدعى ورفض السفر إلى إسبانيا.